أنا لم يلفت نظري من كل ما سبق إلا سكوت أستاذات الكلية ست سنوات !!!!!!
أنا لا ألوم العميدة على مواصلة عنجهيتها , ولكني ألوم الأستاذات وأزواجهن على سكوتهم كل هذه المدة !!!
مشكلتنا هي أننا نعيش بين طرفي نقيض ؛ إما أن نرى أناساً عنجهيين في تطبيق النظام أو في مخالفته , أو نرى أناساً خانعين ضعفاء غير قادرين حتى على الدفاع عن حقوقهم والمطالبة بها !!
والوسط ضائع !!
وبالمناسبة هذه المتناقضات ليست فقط في كلية التربية للبنات .
__________________
في المجتمع المريض الاستشهاد بالرجال أولى من الاستشهاد بالأدلة والأفكار !!
|