الأخ أبو فهد
كلامك رائع جداً لحل المشكلة
لكن هذا من جهة الصغير الذي لا يعرف مصلحة نفسه حتى الآن
لكن ماذا عن الكبير الذي يبحث عن رغبات نفسه من هذا الصغير
بعض الكبار الذين ابتلوا بهذا المرض الخبيث لا يمكن أن يقتنعوا ماداموا يجدون لذة من وراء هذا الصغير الذي يوفر له كل شيء - عشاء من أي مطعم يشاء ،، وأشياء أخرى يكسبه من خلالها
شكراً جزيلاً لك أخ أبو فهد
|