الله يستر علينا
اخواني الاعضاء والله العظيم ان الواحد يخاف ان الله يعاقبنا ان تصل الدرجة في هؤلاء الى المجاهرة في المعصية امام الناس فهو اعظم بلاء،، ترى فيهم قمة الاستهزاء بالدين والقيم ،، وإلا فما معنى ان يجلس ذلك الغلام اليافع بين اكتاف اولئك الأشخاص الذين بعضهم في سن أبائهم ،، ومع ذلك نرى هذا الموقف امامنا ولا يحرك فينا ساكناً..
إننا ننزعج وتضيق صدورنا اذا سمعنا بشاب قام بإركاب فتاة في سيارته ، ولكننا نرى الشاب يركب الغلام الصغير معه وأمامنا ونحن على علم بحاجة هذا الشاب فيه.
" حقيقة امر يحتم علينا الانتفاضة والانتفاضة فقط في امامهم،، فالذين يركبون هم اخواننا واقاربنا وجيراننا وابناء مديتتا"
__________________
استقرأ العارفون طريق الدعوات
فوجدوه
كثيرٌ محبوه ،، قليلٌ سالكوه
.
.
هيا ايها القلم بعثر وأسل حبرك واشعل مشاعرك
|