بالأمس كانت المكالمة الأخيرة لزوجته !
أوصاها بالصغارخيرآ ..
وشدد على تعليمهم القرآن الذي به تسموأرواحهم ..
وكم دمعت عيني حينما سمعت خبرتوجيهه لزوجته طالبآ منها أن تذهب بصغاره إلى منزل أهله حتى يأنسوا باللعب مع الصغار !
إنتظروني فسأسطر لكم صفحات مبكية حول علاقته بأطفاله !
|