أَحَبَّكَ اللهُ الذِي أَحْبَبْتَنَا مِنْ أَجْلِهِ
مَا إِن يُهِل اسمٌ لشَخْصٍ عَلَيْنَا فِي هَذَا المُنْتَدَى
فَأَنَا عَلَى يَقِينٍ أَنْهُ لَنْ يَسْتَطِيعَ وَدَاعَهُ ..
.
.
.
و أَهْلُ هَذَا المُنَتَدَى كَذَلِكَ لا يَسْتَطِيعُونَ ودَاعَهُ ..
.
.
.
و إِنْ رَحَلَ...
عَنْ صَفَحَاتِ المُنْتَدَى فَلَنْ يَرحَلَ عَنْ صَفَحَاتَ الحُبِ فِي أَذْهَانِنَا
وَ سَتَسّتَمِرُّ القُلُوبُ نَابِضَةً بِحُبِّهِ ..
طَامِعَةً فِي قُرْبِهِ ..
هَكَذَا أَحْبَابُنَا ..
و عَلى رأَسِهِمْ فِي هَذَا المُنْتَدَى ..
(( أَبُو مُعَــاذٍ )) ..
أَطَالَ اللهُ المَوَدَةَ بَيْنَنَا و بَيْنَهُ فِي ذَاتِ الإِلَهِ ...