قال العلامة ابن القيم، رحمه الله،: قلّ من حرص على الفتيا وسابق وثابر عليها إلا قل توفيقه واضطرب في أمره وإن كان كارهاً لذلك غير مختار له وما وجد مندوحة عنه وقدر أن يحيل فيه بالأمر إلى غيره كانت المعونة له من الله أكثر والصلاح في فتاويه وجوابه أغلب"
ليتهم يعقلون !! ان الأمر جد خطير