لنخلص بجميع أعمالنا
حتى الابتسامة والضحكة قد تكون سبباً لقربك لمولاك والجنة
والخوف والرجاء بمثابة جناحي طائر للمرء
وقال أهل العلم أنه يغلب جانب الخوف زمن حياته وصحته
وجانب الرجاء ساعة مرضه وعند مفارقته الدنيا
فالمرء يضحك ويمزح ولكن لا يغفل ويلهو عن مصيره
وكل شيء له وقته
ولنحتسب كل ذلك لله
وفي سيرة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
غناة وفوائد لا تحصى
فقد كان قدوة الجميع
وفقكم الله لكل خير وسددكم وثبتكم حتى تلقوه
__________________
::
::
|