عنود نجد : شكراً على مروركِ .. وإطرائك ..
يتيم 50 : أشكرك أيضاً على حضورك .. وجزاك الله خيرا
أبا معــاذ : جزيت الجنة ,,, وبالتأكيد فإن الموضوع لامس جانباً مما اعتراك مؤخراً ..
الحمد لله على كل حال , فمن رأى مصائب الآخرين ! هانت عليه مصيبته .
أبوفارس الخالدي : يظن الناس بي خيراً وإني لشر الناس إن لم تعفوا عني.
طاب مسراك أخي أبوفارس.
قمردين : جزاك الله خيراً .. سعدت بطلتك البهية.
العمود : أحسنت وهذا أعتبره نقصاً في موضوعي إذ لم أ ُشر إلى أنه ليس كل فعلٍ يحمل على خير بل إنه من السذاجة أن نقول مثل هذا الكلام فليس الكلام على إطلاقه وربما استأنس المسئ بهذا الكلام ووجد أن له مداخلاً ومخارجاً يهيم بها ما دام هناك مساحة واسعة في حسن التأويل وتحجيم كبير في محاسبة الآخرين. ولعلي كتبت قبل مدة موضوعاً عن جانب من جوانب الصداقة يظهر الطرف الآخر من القضية ألا وهو الذي وجدت عنده صفة اللامبالاة بالآخرين فهل يعقل أن يجد هذا مبتغاه في ( حسن الظن ) ؟ لا أعتقد ذلك .
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها خالد بن الوليد |
 |
|
|
|
|
|
|
السلام عليكم ..
لا يعرف الحق بالرجال إنما يعرف الرجال بالحق , هذه المقولة تصف لك جانباً من جوانب الصداقة والزمالة التي تعيش فصولها كل يوم وتبقى صامدة مادمت ترويها.
لكن هناك ثمة مشاكل يمكن أن تطال هذه الصداقة ألا وهي " اللامبالاة " , نعم .. للأسف تجد كثيراً من الأقران لديهم هذه الخاصية التي تؤرق كل صاحب ومحب وتحتم على كثير من الصداقات الانفصال أو تحجيم العلاقات - قدر الإمكان - .
ليكن لك أيها الحبيب القارئ شعوراً بمن حولك لأنك حينما تشعر بمن حولك سيشعر الناس بك حتماً لا محاله.
...
|
|
 |
|
 |
|
أشكرك أخي العمود على هذا التواصل وتكملة جوانب الموضوع.
نور الصباح : أهلاً بك أبا عبدالله .. وجزاك الله خيراً على هذا البيت الجميل !
ويجب أن يتحقق شرط ( العذر ) لأن الأعذار هنا متفاوتة بالمنع !
وفرق بين ( اللامبالاة وَ العذر ) فإن الكيِّس الفطن من وُفق إلى فهمهما.
سعدت كثيراً بمرورك.