مـالـي ولـلـنجـم يرعاني وأرعاه ... أمـسـى كلانا يعاف النوم جـفـنـاه
لـي فـيـك يا لـيـل آهـات أُرددها ... أواه لـو أجـدت المــحــزون أواه
لاتحـسبني مـحباً يـشتكي وصباً ... أهون بما في سـبـيـل الحـب القاه
إني تذكـرت والـذكـرى مـؤرقـة ... مـجـداً تـلـيـداً بـأيـديـنا أضـعـنـاه
ويح العروبةكان الكون مسرحها ... فـأصبحـت تـتـوارى في زوايـاه
أنّى إتجهت إلى الإســلام في بلدٍ ... تجده كالطـيـر مقصوصاً جناحاه
كـم صرفتنـا يـدٌ كُـنـا نـصـرفـهـا ... وبـات يحكمـنـا شـعـب مـلـكـنـاه
والقصيدة طويلة......
وهي للشاعر / محمود غنيم0
وهذه القصيدة جميلة وأكثر من رائعة أنصح بقرائتها0
|