[وليد التميمي]

لو كنت شمعة فلن أتردد أبداً في أن أحرق نفسي لأنير دروب الإسلام المظلمة وأملأها محبةً ونصراً إن استطعت ...

ولو كنت شمعة لأنرت دروب العرب ليروا الحقيقة ويتوحدوا ضد الأعداء وضد الفتن ...

ولو كنت شمعة لأحرقت نفسي لأنير للشباب طريقهم ويعرفوا الحق ويتبعونه ...

ويعرفوا الضلال ويجتنبونه ...

ولو كنت شمعة لأنرت عقول العلمانيين وفئرانهم ليتبعوا الحق ، ويكونوا عوناً للمسلمين في نصرة الحق ...

ولو كنت شمعة لأنرت لعقول النساء الضعيفة طريق الحق ... وأن يبتعدن عن الاختلاط ... والأسواق و و و و و .......... ألخ ..



شكراً لك موضوع قيّم ...