رائع أيها الأبي الرائد
شكراً لك
الله المستعان
كلما تفائلنا ورأينا أهل الخير وعملهم
إلا ونحبط بحال الأمة اليوم
هؤلاء في بلد الله الأمين بلاد الحرمين
كيف هم شباب المسلمين في الخارج
هاتوا لنا من المليار مليوناً
نبني بأجسادهم وجماجمهم
صروح العزة والشموخ
أممممم
وإذا بنينا وعملنا لمن نبني ونعمل
لجيل لايعرف ربه وأبجديات دينه
ولايطبق مايتعلمه صباح مساء
نصر الله دينه