أهلاً بأخي السمو
.
.
هوان ما بعده هوان ... وذل ما بعده ذل
يتعرّض إخواننا إلى شتى صروف التنكيد ونغص العيش
نعلم بذلك .. ولكـــن ... !!! نُلجم أفواهنا وأفعالنا بإرادتنا .. فللأسف لا حراك للمشاعر .. ولا إحساس بالمسؤلية
.
.
نعم ... نحنُ لاهون ... أغوتنا الدنيا وملذاتها
حتى متابعة أخبارهم ... وأخبار ديننا ... لا نكترث لها
.
.
اللهم قيّض لنا من يأخُذ بأيدينا إلى سفوح العزة والنصر والتمكين
وإن لم يكن ذلك ... فلا خير فينا
.
.
بارك الله فيك وفي غيرتك أخي السمو