يتيم : أشكرك ولعلنا نصمت عنهم فنشدو بهم وعندما يوقفك شخص يرد أن ينصحك عن الغناء قل له أناشيد
الصباخ : أهلا عزيزي ... صدقت طربا صارخاً
والمؤسف في الأمر رأيت أخي الصغير قد حمل بجواله نشيد للحسيان بآلة عزف
فإندهشت وقلت من اين لك هذا النشيد فقال من موقع أناشيد : الوان الطيف : للمنشد الحسيان
ولكن تقول لي أين الحل ؟ أنا مثلك لا أدري ما الحل فقط نتيه في الزمان والظلامـ ؟؟
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|