وهذا ما أتوجس منه خيفة ..!!
ربما أنها جرعات الماضي المرير ,,
أو لسعات الحاضر المؤلم ,,
لقد إفتقدت الكثيرين ,,
بسبب الإندفاع الأهوج !! منهم من لقي حتفه ,, و آخرين قابعين في السجون منذ عدة سنوات بلا جنحة أو جريمة ..!!
صدقني يا أخي الغالي ,,
أخاف أن أجد نفسي في يوم من الأيام عدو من أحببت و حبيب من أبغضت ..!!
فأين المخرج و أين الملاذ ,,
نكأت جرحا غائر ,,
دمت حبيبا غاليا ,,
|