ياشباب تكفون اسمعوني
تراي والله ماأقصد بها لا الكاتب ولا الذين قاموا بالرد وانما عرضت المسأله على نفسي.
المسأله ومافيها :
هذه اسئلة سألت بها نفسي ثم اجبت عليها بنفسي .
1- العالم ألا يحق له الاجتهاد؟
جـ - نعم يحقله الاجتهاد.
2- أذا أجتهد العالم من الذي سيحاسبه نحن ام الله؟
جـ - الله.
3- ونحن بماذا مأمورون تجاه فتوى العالم؟
جـ - ننظر في ادلتها فإن اتضح لنا الحق وألا اخذنا بقول العالم الاخر الذي نرى ان الحق في فتواه.
4- اليس كلا العالمين مأجورين سواء كأقل تقدرير اجر الاجتهاد؟
جـ - بلى.
5- ما تجاهنا نحو فتوى العالم الاول التي لانراها؟
ج- نراى انها قول مرجوح.
6- هل يحق لنا ان نتكلم على الشيخ الذي افتى بها؟
جـ - طبعا لا.
7 - هل نستطيع ان نعلم بما في نيته ان الفتوى هذه يدين بها الله عزوجل ام ان نيته يريد بها غير ذلك؟
جـ - لا .لا يعلم بها إلا الله والاصل احسان الظن.
8- أذن فلماذا نتكلم بالعلماء؟
جـ - مدري اسأل الذين يتكلمون.
أذن من يسمع بفتوى عليه ان يناقش الفتوى بذاتها بعيدا عن من قالها لانك أنت تريد الحق الذي تتعبد به لله . ولست مسؤول عن تقييم العلماء.
وأن كان لك وجة نظر في المسأله ناقش المسأله نفسها . فالاختلاف من وقت الصحابه ولم ينتقد صحابي اخ له مع اختلافة معه.
وسلامتكم.
__________________
شكر خاص للأخ قناص الروس على هذا التصميم
|