ليتهم يهدفون إلى شيء ما ..
كل ما في الأمر أن لديهم أوقات فراغ .. والفراغ يفعل بصاحبه الكثير ..
لذلك .. أرى أن ندعهم على فراغهم .. فهم لم يتمادوا في غيهم إلى بعد أن (عطيناهم وجه) ما أنهم زمرة صغيرة ..
فالتغضوا الطرف .. فالإتفات إليهم والنظر إلى الحرام سواء ..
|