هذه القصة لا خطام لها ولا زمام .
- أسلوبها ركيك جدًّا .
- والإمام أحمد - رحمه الله - من الحياء والاحترام بقدرٍ لا يعاند فيه أخاه المعاندةَ المذكورةَ في القصة .
- ولا أدري ، هل المساجد في عصرهم كانت تقفل وتغلق ويُخرج من كان فيها ؟!
ثم .. المترجمون للإمام أحمد لا يذكرون هذه القصة - كما ذكر ذلك الشيخ عبد الله زقيل - ، فمن أين أُتي بها ؟
ملحوظة : أذكر أن الشيخ عبد الله زقيل علّق على هذه القصة في الساحات ، لكني لم أجد الموضوع ، لبعد العهد به .
__________________
كثرت ذنوبي ، فلذا أنا نادم .
أسأل الله أن يتوبَ عليَّ ، ويهديَني سبيل الرشاد .
وما أملي إلا ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ .
أبو عبد الله
|