لللأسف .....
يأتي سنكوحيا من تلك السناكيح بمنع الشيخ سلمان العودة ... حسدا من عند أنفسهم.
الإعلانات ملأت المساجد ولكن من يعرف القائم بأعمال الأوقاف في الرياض لايستغرب ...
حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل.
__________________

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا .
الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصره، ومُذلِّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، ومستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتقينَ بفضلِه، والصلاةُ والسلام على من أعلى اللهُ منارَ الإسلامِ بسيفِه.
|