أبا عاصم
.
.
.
1 / أُثر عن أخينا العمود قوله عن الجيب الربع أدامه الله ( دابة قوم لوط ) هل ترى أن الربع هو السر في انتشار اللواط أم ترى أن الربع وسيلة من الوسائل لتحقيق غاية معينة ؟
وهل ترى غضاضة في أن يشتري أحدهم وهو ذو لحية ومظهر ملتزم جيب ربع ويتخذه كسيارة خاصة ؟
2/ قلت مانصه :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
عندها رأيتُ أنه لا فائدة من مواصلة النقاش معك لأنك تناقش لتعقد لا لطلب الحق ، فإني قد أوضحت وأبنت لك ما أريده وبأسلوب واضح جداً لا يحتمل التأويل لما تدندن حوله.. |
|
 |
|
 |
|
ردا عليه حينما قال :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لكني أعشق الأسئلة المعقدة . |
|
 |
|
 |
|
ألا ترى أبا عاصم أنكـ أوجدت لنفسكـ عذرا ً
غير مبرر وبررته بتعقيد عبدالرحمن بن دواس وعدم بحثه عن الحق
للخروج من مكاشفته ؟
ثم : ماذا تنتظر من المكاشفات ؟
هل تنتظر سؤالاً عن نوع السيارة ِأو الأكلة المفضلة ِ
أم تريد المكاشفة الحقــّـة كأسئلة بعض الإخوة هنا ؟
ثم : هل هروبكـ من الإجابة عن أسئلة عبدالرحمن بن دواس
رسالة مبطنة للأعضاء بأن يخففوا من حدّة أسئلتهم وأن لا يحاولوا التعقيد
والتلغيم في الأسئلة كفعل ابن دواس ؟
أخيرا ًهل سيتهم ليث الغاب أسد العقيدة بأنه عبدالرحمن بن دواس
لكونه دندن وعوّل على أسئلة ابن دواس في مكاشفته وأسئلته أم سيأخذ
ليث الغاب الكتاب بقوة ويجيب على كل اسم على أنه هو هو
دون التعلق بهدبة وعقدة ( المعرفات المساندة ) ؟
أسد .