أسعد الله بالطاعة أوقاتك وسدد على طرق الحق خطواتك
لا حرمك الله الأجر والمثوبة على إنصافك أيها الدكتور
لقد أنصفت نصفك الآخر بذكرها في جميع مراكز الحياة
(الأم,الأخت,الزوجة,الابنة)وجميع القريبات.
إنني بحق لا أعلم لماذا يتحرج الكثير من الرجال الأكارم
من الإعتراف بمكانة المرأة في حياتهم
وكأنهم بتحجيمها وتهميشها قد وجدوا الحل الأمثل للتعامل معها.
بل إنني أجزم أن الغالبية من المهمشات أهم سبب في فساد المجتمع
لبحثها عما تحتاجة من التقدير والاهتمام خارج أسوار المنزل .
ولن نعتبر ما قلته جنوناً فقد شرع الله هذه المحبة في قلوب البشر
ولم يشرع الله لعباده الجنون.
[ وقفة لن تنساها لك الأنثى ]