وماذا ترك أهل الشر لأهل الخير إلا إختلاق االقصص والكذب
والبهتان والإستعداء والتهكم والسخرية ونبز أهل الدعوة والإصلاح
بأبشع وأقذع الأوصاف ,,
وقد إستغلوا صحفهم ولطخوها بأقلامهم المأجورة ,,
في ظل غياب أهل الخير عن الرد على أولئك , وقد سبق وأن
إقترحت على هيئة كبار العلماء تشكيل لجنة تنبثق عن الهيئة
مهمتها تولي الرد على الشبه والأكاذيب والإغلوطات التي تنشر
في الصحف ومن ثم توزيعها على الصحف
من خلال وكالة الأنباء السعودية على أن تنشر في جميع الصحف
وقد نشر هذا المقال في جريدة الجزيرة
ولم أرى أي رد فعل أو تفاعل ,,,