[زمن الإنكسار]

فاهم الموضوع غلط . الحوار معك يـ(متزن) عقيم , لن نخرج بفائدة لأنك تأخذ من الردود ماتريد وتترك مايخالف هواك . ترد على جزئية وتترك البقية!



اترك عن تحليل ماحرم الله ورسوله . اجل الغنى حلال ! ماقاله لا طالب علم ولا جاهل فضلاً عن عالم حتى أهل الفرق الضاله لم يجيزو الغنى إلا من انتسب للعلم وافتى بغير ما أنزل الله . انا اقول لك عطني الراجح في المسائل . ولا تورد أي شيء من ذلك فقط كلام مشائخ ولا ندري هل هي فعلاً منهم ام ملفقه . ولا يوجد مصدر يمكن الرجوع اليه .



فهمت من الموضوع انه لا بأس بإتباع الهوى والشيطان واتباع الأقوال الشاذة وربما انه لا يوجد لها فتاوى . وإيمانك كإيمان من خالفك ممن اعفى لحيته ولا يسمع الأغاني ولا يحضر الزواجات التي فيها غنى وفجور ( وش رايك نكتب عقد مع نانسي عجرم :D ) .


اصلحك الله دينك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قيل انه فرض عين وقيل فرض كفاية . كيف لك انت تنكر على من أنكر الأغاني ! اوكشف المرأة وجهها عن الرجال الأجانب أو حلق اللحية ! اتق الله واكتب مايسرك أن تلقاه .

فلا تكتب بكفك غيرشيئ*** يسرك في القيامة أن تـراه


ومن هذا أنا اتحداك تورد دليل صحيح في هذه المسائل . ولك من هنا الي يوم القيامة من كتاب الله وسنة رسوله .


أنت وحدك من يفهم وغيرك جهّال .


ولن ارد عليك إلا بالدليل منــ(الكتاب والسنة)


والموضوع أخذ اكبر من حجمه. لأني أعلم ان هناك سذج يأخذون بهذه الأقوال .

اقتباس عندما يكون هناك خلاف بين العلماء حول مسألة ما, أسمع الكثيرين من الناس يقولون: "حسنا, بما أن في المسألة خلاف, فسأختار أسهل الآراء بالنسبة لي". فهل هذا الفهم صحيح؟ إذا كان الجواب بلا, فكيف يمكن للشخص أن يختار رأيا ليأخذ به في الأمور الخلافية؟. الجواب: الحمد لله ليس بصحيح أن يختار المسلم أسهل الأقوال ، لأنه بهذه الطريقة يتنصَّل من التكاليف الشرعية أو جُلِّها ، لأنَّ أغلب المسائل العلمية مختلفٌ فيها سوى الأركان ، وقديماً قالوا _ من تتبع الرخص فقد تزندق _ وعلى الشخص أن يختار من أقوال العلماء أرجحها من حيث الدليل إن كان أهلاً للنظر والموازنة ، وإن لم يكن فعليه أن يُقلِّد أوثق العلماء في نفسه علماً ، وديناً ، وورعاً . الشيخ عبد الكريم الخضير (www.islam-qa.com).

http://www.islam-qa.com/index.php?ds...5&dgn=4&ln=ara