[قايم قاعد]

بالنسبة للحقوق الخاصة فإنها محفوظة للشاعر وفي حال وفاته تكون لورثته وما أعلمه عن إدارة المطبوعات في وزارة الإعلام المسؤولة عن إصدار تصاريح هذه الأشرطة أنها تشترط إذنا ( خطيا ) من الشاعر يتضمن موافقته على نشر القصيدة وعلى منح المؤسسة حقوقها ... وتلجأ المؤسسات الدعائية إلى كتابة أوراق بأسماء أشخاص آخرين لتفادي هذا الشرط في ظل وجود عدم تدقيق وبسبب عدم وجود مركز للمعلومات مما يسبب أيضا التكرار في هذه القصائد .......

ولاشك أن الشعر النبطي أو الشعبي هو نتاج مرحلة مهمة في حياتنا وهو سجل تاريخي مهم لا يمكن لعاقل أن يغفله إطلاقا فهو حافل بالقصص والأحداث والصور وهو أحيانا المصدر الوحيد لمعرفة حقبة من الزمن ......