صدقت وربي أخي أبو فهد .. فبعد رحيل ذلك ( العلم ) .. ومن بعده الشيخ أبن عثيمين .. وجدنا الأمور تسوء يوماً بعد يوم ..
أشياء كثيرة ممّا تُغضب الرب سبحانه .. كان الشيخان رحمهما الله يقفان ضدّ تنفيذها .. كانا يصدحان بالحق في كُل محفل ..
والآن ... آه الآن ... عُذراً فلن أستطيع الكلام .. لأن واقعُنا يتكلّم .. والمُشاهد واضح بالفرق بين الأمس واليوم ..
|