|
عجبا لانقلاب المفاهيم!
ينكر ابن باز -رحمه الله - دوران الأرض ويثبت بطلان ذلك بالادلة الشرعية والبراهين فيقال عنه اجتهد فأخطأ
في حين يصدق الفلكيون -وأغلبهم غير مسلمين - الذين لايؤمنون حتى بالآيات الكونية , بل يتناسون تدبيرالله لهذا الكون وان مايحصل فيه إنما هو نتيجة لتقابل الكواكب وتصادمها وانحباسات هواء وغيرها من الفلسفة التي تناقض الادلة القرآنية والأحاديث الشريفة!
وخير دليل على ماأقول فلكي بريدة الشهير؟
تدورحول نفسها وحول الشمس ولا نشعر بدورانها , بينما تهتز لثوان معدودة فتدمر مدنا بأكملها ؟!
نعم الكل يدرك أن الله على كل شيء قدير, ولكن النص يقطع التكهنات ولايدع مجالا للاجتهادات.
|