محمد الفهد الرشودي
أتذكره حين كنت أزور جدتي لإمي وأصادف زيارته لها كزوج لإبنتها
عطوفاً كريماً صالحاً مصلحاً طيب المعشر ،، كنت لا أعرفه إلا بمحمد الفهد فقط
ذات مساء جمعة
أبى علي أن أقوم بمهمة ضيافته غير أنه حلف لي
وأنا غليم صغير أن يتولى ذلك بنفسه
فك الله أسرك ياحبيب الكل وياشيخنا الفاضل
ووفق الله أخي الكبير أبوزياد على ماكتبه تجاه هذا الجبل الأشم
منون لك أبازياد ومسرور بموضوعك