المشكلة أن الكثيرين من (الرجال و النساء) إذا وصلوا إلى كرسي مهم في أي موقع بدأت (شوفة النفس) و (الكده) في التعامل .
و تبدأ الواسطة تلعب دوراً قيادياً في هذه الأجواء
متى ما عرف الموظف أنه هنا لإنهاء معاملات المواطنيين بالوجه المطلوب و أنه مستأمن على ذلك يكون التعامل الحسن ظاهر و جلي .
لكن ربما تكون المشكلة أزلية حتى مع المدير و المدير العام و الإقليمي و الوزير و هكذا
لذا تكون وراثية لأي موظف يدخل إلى هذه الدائرة !
صاحبة حق
أعانك الله على وصولك لحقك المفروض ، و المسايسة في التعامل مع هؤلاء قد تولد نتائج طيبة
الشكوى لله .