|
لله دركـ أبا معاذ فقد أغضت شانئيك بهذا المقال الذي يحمل بين ثناياهـ عزة المسلم والثقة بوعد الله والتفاؤل الإيجابي فبارك الله فيك وزادك علمآ وقوةً في الحق فأنت مثال للعالم الرباني الذي يعيش قضايا المسلمين في كل بقعه على هذهـ البسيطه ومثال للرجال الهمام الذي يعمل في سبيل الدعوة ولايكل ولا_ينظر إلى الخلف_ فسر لا كبا بك الفرس ..
__________________
[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]شربت مرارةً وبكيت جمراً = على فقدٍ لأيامٍ خوالي
لأيام بها الخيـرات طـراً = بها آباؤنا حازوا المعالي
ونالوا من ذرا العلياء شأوا ً =فصاروا في التدين خير آلِ
وكانوا كلما استسقوا لجدبٍ =سقاهم ربهم إثر ابتهالِ
فأضحوا شامةً من بعد تيه = وعموا بالصفا كل الفعالِ
كبير القوم لا يؤذي صغيراً = وجل الناس للقرآن تالِ
وكانوا عن حمى ديني حماةً = وقد ضربوا لنا خير مثالِ
فصرنا بعدهم قومًا وحوشاً = تناوش بعضنا بعضًا لقالِ
[/POEM]
|