شكرا يا ولد العقيلات على طرح هذا الموضوع
محامي التركي لك عليه، أنا حاط ألف خط تحته
مناقشته لأدلة الأدعاء و شهودهم هزيلة جدا وليست بالمستوى المطلوب رغم ضعف الأدلة وتضربها الصارخ،
لدي أحساس عميق بأنه متواطئ مع ال إف بي أي الذين تولو كبر الموضوع، و يمرحون ويسرحون ويهددون امام نظر الجميع دون أن يحرك هذا المحامي ساكنا.
يكفينا مثال أن ممثل ال إف بي أي عرض على زوجة التركي قبول بعض التهم لإسقاط الباقي و كان ذلك في إحدى زوايا قاعة المحكمة، والأغرب ان المحامي اشار عليها بالقبول.
أهم شيء إن كان هناك تحرك لنصرة حميدان هو تغيير المحامي أو على الأقل تعين لجنة تشرف على تعاطيه مع القضية،
ولا ننتظر حتى نخسر القضية في مرحلة الاستأناف، فنستيقظ و نتهم المحامي بالتقصير كما حصل قريبا في القضية المخزية بين سابك و الشركة الأمريكية
ودمت لمن تحب
الهلاب
|