لاعطر بعد عروس
أحسب أنك شخصت لنا الداء
فلم يبقى لسؤال السائل إلا أن يقول
عرفنا أن فئاماً من بني البشر يعيش
أنوعاً من المغالطات في حواره
ظناً منه أن الهدف من الحوار
إفحام الخصم فحسب
ولو لزم ذلك التعدي غير المحمود
كالتقريع مثلاً أو التنقص للمحاور
ونسي أو تناسى أن الحوار لايكون
مثمراً إلا بالإلتزام بأدب الحوار
فالحوارالمهذب هو طريقنا إلى النجاح
والسؤال : متى يصبح الحوار هادفاً؟
والإجابة عليه مقال المبدع سفير ( كيف تحاور)
شكراً لك سفير المحبة فالمقال يعيش الإبداع عفواً قصدت أن الإبداع يعيشه