أي قيمة؟!
باطل هذا التساؤل وطويل دون طائل.
لم تعد في هذه الامة للقيمة قيمة!
بلغ الرخص بنا أن نمنح الاعداء تعويضاً
إذا ما أخذوا أوطاننا منا.. غنيمة!
لا نملكـ إلا أن نقول لاحول ولا قوة إلا بالله ..
فقد أصبح ذلنا شيئا عاديا بل أصبح من المسلمات ..
تحياتي ..