اللهم لك الحمد
دولة لازالت سباقة للخير
حفظها الله من كل من أراد بها شرا ورد كيد أعدائها في نحورهم
أن كان في الدولة من يعيش فقرا فالحكومة لم تقصر في شيء نزلت بنفسها لأرض الواقع ورأت وكلنا رأى ذلك وساهمت في بناء المجمعات السكنية لمن يحتاج .. دولتنا بأيمانها وإعانتها تدفع البلاء ..
الفقراء شيء.. لم تهملهم الدولة نهاائيا
العاطلين كذلك
لكن المشكلة في شبابنا الذين يبحثون عن المراتب العالية وهم لايحملون إلا شهادة ثانوية أو جامعية بتقدير منخفض....
حفظك الله بلادي من كل سوء ومكره وأعزنا بديننا ثم بقائدنا ...
|