[ابن رُشد]

العزيز صقر الوادي اشكر لك حوارك

لكني اتمنى ان يكون حوارنا وفق عملية حزب الله ودك فلسطين و لبنان من قبل الصهاينة
assiirt

شكرا لمرورك وللشيخ ابن جبرين مكانة عالية في القلب
ابو المهند الحديث ليس عن الشيعه او الروافض ومذهبهم العقدي والموقف منهم وانما حديث عن عملية في زمان ومكان محدد وطائفه محمددة بمكانها ارجو ان تدرك هذا

وحشتوني وعرق لزام شكرا لمروركما وهناك دعوات افضل واكثر فئلاً..
العزيزة سمية بنت خياط
اشكر لك هذا الاثراء الرائع الذي اعده الافضل الى الان مهما اختلفنا في وجهات النظر لانه يصب على الفكرة ذاتها بعيدا عن المزايدات ولكن
بالنسبه لقولك

اقتباس هلاّ وضعت قائمة أو استباناً يدل على أن الأغلب يحترمه

وقد اخذت ان حزب الله يحضى بحترام من خلال زياراتي المتكررة للبنان ومن نفس اللبنانيين وهو احترام وليس اتفاق !

اقتباس أن الاختطاف نصر مبين , فالانتصار ليس في بداية المعركة إن الانتصار دائماص يكون في النهاية وتعرف أن لعبة كسر العظم ومن يتوجع أخيراً هي اللعبة السائدة بين القوي والضعيف ...

انا لم اتحدث عن انتصار وانما عن ضربه موجعه وايلام والا فما ابعدنا عن الانتصارت واضن بيننا وبينها مائة عام حتى نشم رائحتها وليس طعمها

اقتباس أخي كن مع من تريد لكن لاتجعل من الذين يرون وعورة هذا المسلك أو يرى عواقب وخيمة ويؤمن من خلال سلسلة من الأحداث أن إيران تلعب لعبتها السياسية هو مزايدة في الطائفيّة , إن الطائفيّة التي تزايد هي التي أججتها إيران في بغداد وهي التي نشرتها بعد الانقلاب على الشاه وهي التي يستعر بها أهل السنة في لبنان , إننا حين ندخل بين خيارين أما مع حزب الله أو لاندخل وحينها نكون طائفيين هذه المعادلة لاتسمن في هذا العصر شيئاً , وعلى هذا القياس تكون السعودية على رأس مشعلي الطائفية حين رفضت تصرف حزب الله , المقاييس تؤخذ أخي بالحفاظ على الأهم وترك المهم , شعب يدك وتضرب بنيته التحتية , ويشرد , وحزب ينفذ مصلحته , وأطالب بأن اصفق له أو أشجعه على رعوننه وطريقة تعاطية مع الحدث شيء يجبرني على الحيرة ..

ومن قال اني افرض رأي نحن نتحدث كل انسان عن نفسه ولا اعتقد ان احد يمكن ان يفوض نفسه بالحديث عن الاخرين ثم انا اتحدث عن موقف فكري وثقافي بعيدا عن المواقف السياسية التي لها حسابتها المختلطة؟!
ثم اكرر اني لااتحدث عن الشيعة في لبنان او العالم وانما عن حزب قام بعملية عسكرية لعدونا والموقف منها بعيدا عن المزايدات في مواقفنا العقدية تجاه الشيعه او كل من يتطاول على مقدساتنا ولو كان ابن اكبر ائئمة السنة
العزيز فيتامين اتمنى لو الجميع فهم ذلك وناقش الفكرة وان لم نتفق عليها وماذكرت هو ذات ما اريده ببساطة
ودمتم لي بخير جميعا