نشهد الله على حبه في الله نعم كان نعم الرجل الصالح كأنك تعيش مع أسلافنا الصالح الأئمة في العبادات والطاعات وكيف كان حريصا عليها أشد الحرص
هو من جماعة مسجدنا ومن أهل الحي معروف بالخير
كثير الإعتكاف وقت المغرب لا يعرف الخروج من المسجد كثير المرابطه طوال حياته
حتى في مرضه الأخير يأتي إلى المسجد وهو يتكأ على الجد ار ويذهب مع طريق آخر أبعد لكي يكسب فيها أجرا
رحمك الله يا ابا عبدالعزيز كم كان صديقا وفيا ومخلصا لوالدي الحنون رحمه الله
اليوم في الضحى رأيت والدي في المنام بأتم صحة وعافية وسلمت عليه وفرحت به وأنا في المنام أقول سأجلس معه كل دقيقة قمت من المنام قلت في نفسي
ماذا أصاب أبا عبدالعزيز مباشرة أتتني رسالة جوال يخبرني بوفاته
هنيئا لك يا أبا عبدالعزيز
|