مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 22-07-2006, 07:14 PM   #2
أبو سليمان الحميد
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 136
بسم الله الرحمن الرحيم ، وبه نستعين

القول المبين

في تحريم حل السحر عند السحرة والمشعوذين

رداً على ( عبد المحسن العبيكان )


حــمـل الــبـيان مـن أحـد الـروابـط الــتـالــيـة ( الحجم : 370 ك.ب ) :

http://www.9q9q.net/up2/index.php?f=930VWvwU

http://www.hashiriya.jp/upload/source/up4375.zip

http://aquarius17.cool.ne.jp/dc2wp/u.../scene1964.zip

ملاحظة : ( النـُّشـْرة ) المقصود بها في العنوان هي ما ورد ذكرها في الأحاديث ، وهي ( حل السحر بسحر مثله ) .

----------------------------------------------------------

وقريباً على الإنترنت وفي المكتبات العامة إن شاء الله تعالى :

الكتاب الأول ( 1 ) :

( بيان الأدلة النقلية والعقلية في الفرق بين الرقية الشرعية والرقية التجارية ، وبيان وجوب تعظيم واحترام ذكر الله - عز وجل - )

وهذا الكتاب من الحجم الكبير 17 × 24 ، ويقع في ( 111 ) مائة وإحدى عشرة صفحة ، وقد استهل الشيخ كتابه هذا بقصيدة وجيزة بديعة من ( 23 ) بيتاً حول موضوع الكتاب - الذي يعتبر أول كتاب من نوعه يعالج هذه القضية - ، ثم تناول ظاهرة التلاعب بالرقية الشرعية بنقد موضوعي موفق ، وذكر كثيراً من الأحاديث والآيات والآثار والقصص حول موضوع المسألة وحواشيها ، ثم ختم الكتاب بما يجب فعله نحو ذكر الله - جل جلاله - وعدَّد بعض مظاهر الاستهانة بذلك في زماننا مما لم يحدث مثله في أيٍّ من الأزمان ! ، وقد ذكر بعض الأحاديث والآيات والآثار والقصص حول المسألة وحواشيها - :





--------------------------------------

الكتاب الثاني ( 2 ) :

( معرفة المأمور به والمحذور في زيارة القبور )

وهذا الكتاب من الحجم الصغير 12 × 17 ، ويقع في ( 60 ) ستين صفحة بالنسبة لما سيطبع إن شاء الله للتوزيع وللمكتبات العامة ، وبالنسبة للإنترنت فإن حجمه هو من الحجم الكبير ويقع في ( 20 ) صفحة ، ويتناول الكتاب مسألة زيارة القبور بأقسامها الشركية والبدعية والسنية ، وقد أطال الشيخ الكلامَ على موضوع الزيارة الشركية ودواعيها وطرق الخلاص منها وذكر الأدلة على كل ذلك من الآيات والأحاديث والآثار وأقوال العلماء ، ثم ذيل الكتاب بما يوضح خطورة الشرك حيث ذكر بعض ما قاله عباد القبور والبشر من الأبيات الشركية مما ترفض الفطرة والعقل فضلاً عن النقل قوله إلا لله تعالى حيث لا يستحقه إلا هو سبحانه ، ثم ختم الكتاب بالتحذير من الحلف بغير الله تعالى وأن ذلك محرَّم وهو من الشرك الأصغر ؛ وهذا الكتيب ينبغي توزيعه على مَن فتنوا بالشرك وعبادة القبور والحلف بغير الله تعالى ، وما أكثر الوافدين ممن هم كذلك نسأل الله السلامة والعافية - :


آخر من قام بالتعديل أبو سليمان الحميد; بتاريخ 22-07-2006 الساعة 07:20 PM.
أبو سليمان الحميد غير متصل