مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 29-07-2006, 08:08 PM   #9
وجاهدوا
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2003
المشاركات: 211
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها سعودي قح
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاه و السلام على اشرف الخلق و سيد الانبياء و المرسلين و بعد
الي من يقول بان الشيعه اخواننا الى من يظن اننا و هم في خندق ضد الكفار الباغين المعتدين,, الى من لا يعرف حقيقة معتقد القوم ,الى دعاة التقريب !
الى محمد الدسوقي صاحب موضوع "يا ايها الشامتون ...اتقوا الله"
اولا الاخ محمد الدسوقي ..أأنت أعلم بالشيعه أم الامام مالك ؟؟ أم الشيخ الالباني ام الشيخ عبد العزيز بن باز رحمهم الله جميعا ام انت اعلم من الامام ابو حنيفه ؟! ام انت اعلم من الامام ابن كثير ام انت اعلم من الامام البخاري ؟؟؟
أو لعلك أعلم من شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله ؟؟؟
ام ان عقيده الولاء و البراء عندك هي القوميه العربيه !؟؟ و ساءك ما رئيك من إخوانك ممن اعترتهم الغبطه بإنتقام الله من هؤلاء اسمع معتقد القوم في نقاط محدده
اولا .. دينهم التقيه (النفاق) إذ انه لا دين لمن لا تقيه له, و هذا أكبر سبب لعدم معرفه الناس بمعتقدهم !
ثانيا .. الشيعه تكفر جمهور الصحابة و على راسهم الشيخين الكريمين ابا بكر و عمر رضي الله عنهم بل و يقنتون في الفجر ليسبوا اخليفتين الكبيرين ابا بكر و عمر بدعاء طاغوتي قريش و جبتيهما !
ثالثا .. يقولون بتحريف القرآن و ان شئت فإرجع لكتاب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب و هو من المراجع المعتبرة عندهم!
رابعا .. يطوفون بالقبور و يقدسونها و في ذاك شرك أكبر مخرج من المله و هذا لم يعد غريب فالفضائيات تنقل هذا و الكل يرى !
رابعا .. يكفرون أهل السنه و يدعوننا بالنواصب (اي نحن من ناصب آل البيت العداء)
و ان شئت زدناك
و اليك اقول علماء أهل السنه في الرافضة
قول: أحمد بن حنبل رحمه الله :
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: (سألت أبا عبد الله، يعني أحمد بن حنبل، عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة ؟.
قال: ما أراه على الإسلام).
وقال الخلال: أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال: سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل قال: (من شتم [يعني أصحاب رسول الله] أخاف عليه الكفر مثل الروافض، ثم قال: (من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق من الدين) أي خرج من الدين.
وقال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (ما أراه على الإسلام).
وجاء عن الإمام أحمد بن حنبل قوله عن الرافضة الشيعة ما نصه: (هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، ويسبونهم، وينتقصونهم، ويكفرون الأئمة إلا أربعة، علي، وعمار، والمقداد، وسلمان، وليست الرافضة من الإسلام في شيء).
وقال ابن عبد القوي: (كان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم (أي الصحابة) ومن سب عائشة أم المؤمنين مما برأها الله منه وكان يقرأ (يعظكم الله أن تعودوا لمثلهِ أبداً إن كنتم مؤمنين).
وسُئل رحمه الله تعالى عن الذي يشتم معاوية أيصلى خلفه؟ (قال: لا يصلى خلفه ولا كرامة).
الامام مالك رحمه الله :
يقول الحافظ ابن كثير في تفسيره للآيه 29 من سورة الفتح (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)
وَمِنْ هَذِهِ الْآيَة اِنْتَزَعَ الْإِمَام مَالِكٌ رَحْمَة اللَّه عَلَيْهِ فِي رِوَايَة عَنْهُ بِتَكْفِيرِ الرَّوَافِض الَّذِينَ يُبْغِضُونَ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ قَالَ لِأَنَّهُمْ يَغِيظُونَهُمْ وَمَنْ غَاظَ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ فَهُوَ كَافِرٌ لِهَذِهِ الْآيَة وَوَافَقَهُ طَائِفَة مِنْ الْعُلَمَاء رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ عَلَى ذَلِكَ وَالْأَحَادِيث فِي فَضْل الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ وَالنَّهْي عَنْ التَّعَرُّض بِمَسَاوِيهِمْ كَثِيرَة وَيَكْفِيهِمْ ثَنَاء اللَّه عَلَيْهِمْ وَرِضَاهُ عَنْهُمْ ثُمَّ قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَعَدَ اللَّه الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات مِنْهُمْ " مِنْ هَذِهِ لِبَيَانِ الْجِنْس" مَغْفِرَة " أَيْ لِذُنُوبِهِمْ " وَأَجْرًا عَظِيمًا " أَيْ ثَوَابًا جَزِيلًا وَرِزْقًا كَرِيمًا
راجع تفسير ابن كثير !
اما ان شئت ان ترى اين يسبون الصحابة فارج الي كتابهم الكافي و انظر دعاء طاغوتي قريش و جبتيهما !
الامام الشافعي رحمه الله :
قال حرملة: سمعت الشافعي يقول: (لم أر أحداً أشهد بالزور من الرافضة).
عبد الله بن المبارك:
قال رحمه الله تعالى: (الدين لأهل الحديث، والكلام والحيل لأهل الرأى، والكذب للرافضة).
سفيان الثوري ( أمير المؤمنين في الحديث ):
عن إبراهيم بن المغيرة قال: (سألت الثوري: يُصلى خلف من يسب أبا بكر وعمر؟ قال: لا).
الامام البخاري رحمه الله :
قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى: (ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود النصارى، ولا يسلم عليهم ولا يعادون [ أي لا يزارون في مرضهم ] ولا يناكحون ولا يُشهدون، [ أي لا تُشهد جنائزهم لأنهم ماتوا على غير ملة الإسلام ]، ولا تؤكل ذبائحهم).
سبحانك اللهم و بحمدك لا اله الا انت نستغفرك و نتوب اليك !

منقول من أحد المنتديات
__________________

اللهم سدد رمي شيخنا أسامه ورمي المجاهدين وفك أسرانا في كل مكان
وجاهدوا غير متصل