[ وأكّد آخرون أن لا ثقةَ برافضيٍّ ، ولا تقارُبَ معه ، ولا نصرَ ، ولا تأييد ، إذ لا أمان له ، فالخيانة طبعُهُ ، والغدر أُسُّهُ ، والنكران منهجُهُ ودينُهُ ] .
وهو كذلك .
إذ كيف نفرّق بين رافضة حزب الشيطان ورافضة العراق الذين يسمون إخواننا سوء العذاب ؟!
كلامها واحد ونرجع الأمور إلى أصلها كما بيّن الشيخ ناصر العمر حفظه الله .
__________________
[POEM="type=0 color=#000000 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]لمتابعتي عبر التويتر أو الانستغرام: @ibradob[/POEM]
|