أخي الغالي : الخبوبي
أكبر فيك عقليتك وحماسك للدين .. فصاحبك هداه الله بدأ يتكلّم ويؤيد ويُساند أعدائنا من الروافض
حتى أنني شككت بتوجهه .. وإنتمائه
فلما عجز عن الردّ لمواضيعك وردودك التي أبنتها بالحجّة والبرهان .. رأيته يُلوّح بهجر المُنتدى
فجزاك الله خيراً أخي وبارك فيك .. وجعل عملك في رضاه .. ورزقك الإخلاص فيه