كلٌ أفضى إلى ما أفضى إليه والله تعالى حسيبه ولكن حمد لله أن لم يخرج أحدهم ليقول أنهم استدلو على قبره برائحة المسك
وندعو الله أن لايغلو في قبره بعض المتحمسين الجُهلاً ويجعلون من القبر مزار يُعظّم كما فعل الرافضة في قبر أبولؤلؤة المجوسي فنحن في زمان البدع والعياذ بالله