حتى إذا امتلكوها ..
باعوها ..
أهملوها ..
عدوها أثاثا في البيت ..
لم يسبروا مشاعرها ..
بل لم يهتموا بمشاعرها .. وأحاسيسها ..
هي عندهم .. شهوة ..
وهي عندهم خادمة ..
وهي التي يجب ان تتحمل أذاهم ..
كلامك يبكيني
والله العظيم, أنا قاعدة أتخيل نفسي معك مثل الخروف ألي يشوف خويه وهم قاعدين يذبحونه
لكن وش يقدر يسوي غير انه . . . . . .
وعقب هذا كله
بل لإنه ليس في متناول أيديهم ..
ما دام كذا اختصريها
والــ ..... قبل ما يلــ .....