.
.
هل أنا في حلم ؟!
لقد خرجت للتو من صلاة الظهر ، ودخلت مباشرة لمنتداي الحبيب كالعادة ، وإذ بي أرى اسم معلمي الذي أسرني [ بكل شيء ] يكتب معنا ، وزاد ذهولي وعجبي وانبهاري أنّ ذكراك لاحت في خاطري وأنا في المسجد قبل أنّ آتي !!!!
ترى من خلال خبرتكم الطويلة في عالم النفس ، هل هناك دافع لهذا الأمر وما يشابهه ، أم أنّ هو من باب الصدفة ؟!
لا أخفيك أنني كنتُ أتذكر مشاكساتي الكتابية المهترئة التي كنتُ أدوّنها لك في أوراقك الذيذة التي تطعمنا إياها كل [ حين ] .
لا أريدُ أنّ أطيل معلمي ! ، ولكن لا أعرف كيف أرحب بك !!
صدقني تلعثمت الحروف ، وتزاحمت الكلمات ، واضطربت الجمل بين خاطري وأناملي !
أهلاً وسهلاً بك ومرحباً ، وجزى الله كل خير هذا الذي أتى بك هنا ، وإننا جميعاً لمدينون له بهذا الجميل الكبير .
.
.
تلميذك المحب :
إبراهيم الدبيان .. !
__________________
[POEM="type=0 color=#000000 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]لمتابعتي عبر التويتر أو الانستغرام: @ibradob[/POEM]
آخر من قام بالتعديل الــنــهــيــم; بتاريخ 10-08-2006 الساعة 02:11 PM.
|