مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 11-08-2006, 06:44 PM   #5
أبو عمر القصيمي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: بريدة ، دومة الجندل
المشاركات: 1,457
جزاك الله خيراً على هذه الفائدة عن الكتاب لا سيما وأنها من علامة العقيدة الشيخ سفر حفظه الله

وبما أن الكتاب طويل وفيه بعض الصعوبة خاصة على المبتدئين وغير المتخصصين فإن فضيلة الشيخ عبدالله بن محمد الغنيمان وهو من أعرف العلماء بكتب شيخ الإسلام قد اختصر هذا الكتاب العظيم في مجلدين وهو مطبوع قديماً وقد اشتريته من المجتمع وقرأت شيئاً منه وهو نفيس جداً وقد بين الشيخ عبدالله حفظه الله في المقدمة منهجه في التلخيص فقد لخص ما يتعلق بالرافضة دون البحوث والردود الطويلة التي في الأصل .
أسأل الله أن يجزي أئمتنا خير الجزاء وأن ينفعنا بما قدموا للإسلام .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
أبو عمر القصيمي غير متصل