الحين تشغلوننا بالعييري بارك وأنتم أول ما يروح هناك
وبعدين ما تبون الحريم ينبسطن محجورات بالبيت
وأنتم كل واحد قاعد مع اخوياه بالاستراحة ويبي ينبسط ويأخذ راحته ولا أحد يقوله شي
ولا تقوله امه ولا اخته اكشت بنا صار مثل الشرطي عليهم انتي اجلسي ولا تتحركين ولا تفتشين
قعدتهن بالبيت ازين استحوا على وجيهكم إن ما انبسطوا وشوله يرحون
وأنا ما ادافع عن العييري ورحت مره له وحرمت اروح ثانية المكرفونات لحاله تطفشك
وما كثر الله إلا الاماكن
وبعدين ترى التفضيح بالرجال ما يصلح رح لمه ونصحه ولا خذ رقم جواله وارسل رسالة
والرجال طيب جدا ولا عرف عنه إلا كل خير
شكمانين لا تزعل من كلامي لأن هذا اللي بقلبي
|