إنه في يوم الإربعاء الماضي كنت في مكة المكرمة لأداء العمرة مع الأهل والأقارب
وبما نحن جالسون في التوسعة المواجهة لباب الملك فهد رحمة الله علية
إذ برجل يخرج من باب الحرم وهو يمسك عربية والدتة وإذا بموظفين الرجل يستقبلونه عند البوابة
ومعهم وجبات عشاء للفقراء والمساكين ووقف الرجل وهو يدعي الله القبول للصدقات اللتي يوزعها
على المساكين بيدة .
ذلك الرجل هو فهد المحيميد المعروف ابووجيه خلف الله علية بإبنة وأسكنة فسيح جناتة .
وقام بعض الجالسين من أرباب الأسر والشباب بتقديم العزاء والسلام علية والشكر له على مايفعلة