كلى أدب
مأروع هذا لشخص عبدالله القصيمي الذي سبق عصرة بسنوات طوال
أما ماذكرت من الحوار مع ابن ادريس
يندرج تحت وكالة يقولون
هذا من باب الحسد والغيرة لشهرة هذا الرجل الذي أصبح شاغل المفكرين والأدباء طيلة العقد الماضي ولازال من ينقب في كتبة يتأكد أنه حتى تاريخة لازلت تسبق عصرنا الحالي
|