أخـوتي . .
لـعـل الإخـوه أدلـو دلـوهـم بـهـذه الـقـضـيـه . .
أنـا عنـدي وجـهة نـظـر أخـرى إذا سـمـحـتوا لـي . .
جـمـيـع الـبـشـر يـخطـي ومـن مـنا لايـخطـأ لـكـل قـاعـده شـواذ وهـذا لايـعـني أنـه إذا أخطى واحـد يـعـمـم عـلى الجـمـيع فـهـذا والـلـه عـيـن الـظـلم وعـدم الـعـدل . .
بـكـون أحـد الإخــوان المـجـاهـدين لـه وجهـة نـظر بـقضـيـه معـيـنـه لا يـعـمـم على الجـمـيـع . .
ويـوجـد كـثـيـر من الإخـوه من المـجـاهديـن لـه وجـهة نـظـر معتـدله عـلى منهج أهـل الـسـنـه والـجـمـاعـه .
لـذلـك أقـول تتـفـقـد الأمـه لـرجـل مـثـل حـنـكة المـجـاهـد ( ( خـطـاب ) ) رحـمه الـلـه وتـقـبـله عـنده شهـيـدا . . بـكـيفـة الـتعامــل مـع الأحـداث بـواقـعيـه . .