لمثل هذه المواقف ... تتضح الأخوة في الله
فلآبد من الزيارة ... لمن هو في بريده ...
ولآبد من الإتصال ... لمن يستطيع الإتصال به ...
ولآبد من الدعاء ... لكل من رأى وسمع الخبر ...
أسأل الله أن يلبسه ثياب الصحة والعافية ... وأن يجعله تكفيراً لذنوبه ... ورفعة في درجاته ...
هل من أحد يأتي لنا بخبره ؟
أخوكم في الله
أبولجين
__________________
اللهم أنت ربي
إلى مــن تكلـــني
إلى بعــــيدٍ يتجـــهمني
ام إلى عـــدوٍ ملــكته أمـــري
إن لم يكن بك غضبٌ علي فلا أبالي
غـيـــر أن عــافــيـتـك هـــي أوســع لـــي
|