 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
واستشهد الصك بأن النبي صلى الله عليه وسلم "أمر فاطمة بنت قيس أن تنكح أسامة بن زيد مولاه"، كما أن بلال بن رباح كان زوج أخت عبدالرحمن بن عوف. وكان سالم، وهو مولى لأمراء من الأنصار، زوجاً لابنة أخي أبي حذيفة بن عقبة بن ربيعة. وهذه الحقائق المروية عن ثقات السلف لم تساعد على الإبقاء على العقد بين زوجين جمعتهما سنة الله ورسوله. |
|
 |
|
 |
|
صراحة فسخ العقد لايستند إلى مرجعيه حتى العُرف الذي يُنعَقَ بِه يتنحى جانباً في ظل وجود حالة مماثله على زمن الرسول صلى الله عليه وسلم على مرآه ومسمعه ولم ينكرها النبي بل يعتبر سكوته عنها إقراراً لها ؟!!
1 + 1 = 2
بلال (عبد حبشي) + أخت عبدالرحمن بن عوف (من بنى زهرة من قريش وأمهما " الشفاء بنت عوف " من بنى زهرة أيضاً ) = زواج
وربي سيقف هائين الزوجين بين يدي الله محاجين به هذا الذي فسخ العقد ,,بالله عليكم كيف سيجيب ؟؟!