أخي أبوسلمان الخالدي :
لكَ التحيّــة مثلَهَـا ، بلْ أحسـنَ مِنْها ..
وأنا شَــاكرٌ لِثنـَائك الذي لا أَسْتحِـقُـه ، ولإحْســاسِك النّبيــل ..
و ( ربمـا ) التي وشّـحْتَ بها تلكَ المَقطُـوعةَ آمــلُ ألا تنـالَ
مِنْ سَعيهم الدؤوُب نَحْــوَ الوَظيفـةِ التي يَنشُــدُون ،،،