أخي Abufahd :
أميــلُ إلى رؤيتـك كثيـراً .. فما زلنـا شُعُـوباً تُحـرّكها العَاطفة ،
وتقودُها الثـورة ، ويُســيّرها المستـبدّ !!
وحتى إشعـارٍ آخـرَ في طابورِ المَهَـازل سيأتي ذلك اليومُ الجميـلُ
والمُشــرِقُ بنورِ الله ، ويَحملُـه أوليـاءُ الله ، على أرضِ اللهِ ..
.
.
.
** إطـــلالتُـك رائعة يا أخي ،،،